وقد توزعت حالات الانتحار على فئات عمرية مختلفة: 14 حالة في صفوف الشباب، 10 حالات في فئة الأطفال، و8 حالات للكبار في السن، بالإضافة إلى حالة واحدة لشيخ. كما شكل الذكور 25 حالة من إجمالي الحالات، في حين تم تسجيل 8 حالات فقط في صفوف النساء.
يُضاف إلى ذلك أن الربع الأول من 2025 شهد انتشار العنف على نطاق واسع، وذلك وسط سياق عام يتسم بالإفلات من العقاب في قضايا قتل النساء، بالإضافة إلى العنف السيبراني، وخطاب الكراهية والتمييز. وعلى الرغم من ذلك، لوحظ تقليل حجم آثار هذا العنف من قبل الجهات الرسمية ووسائل الإعلام والمواطنين.